إجتمـآعيه ولكني آحب آلوحده ...مشـآغبه كـآلـآطفـآل لكن بي هدوء ...
جريئه لكن خجوله ...قـآسيه لكن حنونه ...
آحب آلبحر لكن آخـآف آلـإقترآب منه ... آحب تـآمل شروق آلشمس وغروبهـآ...
آحب ضوء آلقمر وسكون آلليل ... آحب آلـآرض آلخضرآء ورمـآل آلبريه ...
آحب آلجري ولعب آلكره ...آن آردتموني أمـآ كنت كذلك ... آن آردتموني آختـآ كنت كذلك...
آن آردتموني صديقه كنت كذلك...
آلصمت قد يلـآزمني آوقـآتـآ وآلثرثره قد تجدونهـآ بي ...
آحب آن اُضِحك من حولي ...وآحب رضى آلكل عني ...
قد يكون بي آحيـآنـآ لـآمبـآلـآه وآحيـآنـآ آهتمـآمـآ ... آستعمل آسلوب آلتطنيش وآلتجـآهل لمن يحـآول إغـآضتي آحيـآنـآ...
آحيـآنـآ آصطنع آلغبـآء لكشف شخصية آحدهم ...آحب آلفلسفه لكن بحدود ...
آحب آلكتـآبه لتفريغ حزني ... آحب آلـإنشـآد ...
آكون هزليه ومستفزه في بعض آلـآوقـآت لكن لـآآكون كذلك إلـآمع من آحب ...
آحب آلضحك كثيرآ ...آحيـآنـآ يكون بي غموض وآحيـآنـآ وضوح ...
كثيرة سرحـآن ...حـآلمه ... حسـآسه ...
آحب آن آدلع نفسي وهذآ مـآ جعل وآلدي يحبني كثيرآ ...
آن غضبت آصبح إنسـآنه شرسه لذلك ممنوع آلـإقترآب ...لكني آرضى في دقـآيق ولـآ آحب آن آطيل في غضبي ...
آحب آلنظـآفه وآكره آلضوضـآء...
ثلـآث آشيـآء لـآآحب آن آتصف بهـآ:
آلخيـآنه /آلنفـآق /آلكذب
ومن يحـآول آن يتهمني بهـآ وآنـآ لم آفعلهـآ يجن جنوني وآضع حدآ لمن حـآول ذلك ..
آحب آلرسم لكن لست برسـآمه ...آحب آلطبخ وآكره آلـآشغـآل آلـآخرى ...
مليئه بـآلـآمنيـآت ...آحب آلمغـآمرآت وآلمقـآلب لكن بحدود آلمعقول ...
لـآآحقد ولـآآكره إلـآ في دقـآئق ويزول كل ذلك ...
صريحه ...لـآآحب آن يقطع آحد حبل آفكـآري ...آستعجل في إتخـآذ قرآرآتي آحيـآنـآ...
آسيء آلظن ولكن سرعـآن مـآ آزيح ذلك ولو كـآن صحيحـآ ...
لست بكثيرة طلب ...قنوعه ...
آلتوآضع آسعى إليه ...وآلكبر آنبذه ...آلوفـآء جزء مني ...
آلخوف يلـآزمني ...صبوره آحيـآنـآ وآحيـآنـآ لـآ آكون كذلك ...
آتصـآرع مع نفسي دآئمـآ آن وجدت منهـآ آلخطـآ ...لـآآسمع لنبضـآت قلبي بقدر مـآآسمع لـآفكـآر عقلي ...
آكون في بعض آلـآوقـآت حكيمه بتصرفـآتي وآفعـآلي وآحيـآنـآ آكون عكس ذلك
آحب آن آطور من نفسي كثيرآ ...
هذه هي آنـآ آحب آن آكون كمـآ آنـآ لـآآتغير إلـآ للـآحسن
فمن لم يتقبلني بمحـآسني وعيوبي فلست مظطره آن آجعله يفعل ذلك فمن يحبني سيتقبلني
ومن غير ذلك فلـآ آهتم آبدآ بوجوده في حيـآتي
...هذه هي آنـآ... ندى آلجنوب ...
بقلمي آلمتوآضع